الجمعة، 16 ديسمبر 2011

( 2 )


وما النور من خلف عينيكِ
إلا سعادةٌ مُنتشيةٍ لأعوامٍ سآحرة
ورونق يأسُر أحلامي البيضاء

هناك 5 تعليقات:

  1. صباح الغاردينيا عبدالله
    وماعينيها سوى غيمتان تهطلان عشق وحنان
    يضئ لك الدنيا ويهبك حلماً من جمال "
    ؛؛
    ؛
    وحرفك هو الغيمة التي تمطرنا بـ الروعة
    لروحك عبق الغاردينا
    كانت هنا
    reemaas

    ردحذف
  2. هكذا نقترح لأنفسنا
    أحلاماً شاهقة ..
    لنعلق في سقوفها حباً وضوءاً لا يتكسر ..


    لا أظنه يهمك كثيراً أن سطورك الثلاثة
    ذات عمق أدبي لا يتقنه غيرك ..
    لكني فقط أخبرك

    ردحذف
  3. ريماس الغاردينيا
    الفرح الذي يزور هذا الملجأ
    والله ردكِ في كل مرةٍ نصٌ باذخ وثريَّ جداً

    شُكراً لهذا الإستمرار :)

    ردحذف
  4. بل يهمني كثيراً الشرف الذي أحضى به هنا من أختي واستاذتي العزيزة عقد الجُمآن ..

    وما الأحلام إلا مرآةٍ نرى فيها أنفسنا ولا نحضى بها في كل مرة / أليست هذه الحقيقة يا أمل ؟

    نورتي الملجأ خيتو : )

    ردحذف
  5. تعاقبت الفصول وفصل الشتاء لم يأخذ حقه بعد !!

    ردحذف